Fascination About Nail Cutting Sunnah
Other uncategorized cookies are the ones that are increasingly being analyzed and have not been labeled into a classification as yet. Conserve & Settle forIn accordance with Islamic traditions, clipping nails need to begin with the proper hand and shift for the left. Likewise, the best foot's nails will also be Lower down initial ahead of the still left foot's nails.
وقال ابن الهمام في فتح القدير (١/٣٠): صفته في الرجلين أن يخلل بخنصر يده اليسرى خنصر رجله اليمنى، ويختم بخنصر رجله اليسرى في القنية، كذا ورد والله أعلم، ومثله فيما يظهر أمر اتفاقي لا سنة مقصودة، انتهى. وراجع حلبة المجلي (١/٦٨) والبحر الرائق (١/٢٣)۔
Ad cookies are employed to deliver readers with related advertisements and internet marketing strategies. These cookies keep track of website visitors throughout Sites and acquire data to supply customized adverts. Many others Others
This really is from Sharh Saheeh Muslim (three/149): It is actually mustahabb to start with the hands before the feet, and also to begin with the forefinger of the appropriate hand, then the middle finger, then the ring finger, then the pinkie finger, then the thumbs, then to maneuver on the still left hand and start with the pinkie finger then the ring finger, until each of the fingers are done, then to maneuver to the right foot and begin with the smallest toe on the correct foot and conclude Along with the smallest toe about the remaining foot. And Allaah appreciates greatest.
Is it permissible for a man to get rid of hair kind body sections aside from the pubic hair? ie through the upper body, back , legs and in the joints of…
Narrated `Aisha: The Prophet (ﷺ) utilised to like to begin from the correct side on wearing sneakers, combing his hair and cleaning or washing himself and on performing anything else.
وقد قال صاحب الإقليد: قضية الأخذ في ذلك بالتيامن أن يبدأ بخنصر اليمنى إلى أن ينتهي إلى خنصر اليسرى في اليدين والرجلين معا، وكأنه لحظ أن القص يقع من باطن الكفين أيضا. وذكر الدمياطي أنه تلقى عن بعض المشايخ أن من قص أظفاره مخالفا لم يصبه رمد، وأنه جرب ذلك مدة طويلة. وقد نص أحمد على استحباب قصها مخالفا، وبين ذلك أبو عبد الله بن بطة من أصحابهم فقال: يبدأ بخنصره اليمنى ثم الوسطى ثم الإبهام ثم البنصر ثم السبابة، ويبدأ بإبهام اليسرى على العكس من اليمنى. وقد أنكر ابن دقيق العيد الهيئة التي ذكرها الغزالي ومن تبعه وقال: كل ذلك لا أصل له وإحداث استحباب لا دليل عليه، وهو قبيح عندي بالعالم، ولو تخيل متخيل أن البداءة بمسبحة اليمنى من أجل شرفها، فبقية الهيئة لا يتخيل فيه ذلك، نعم البداءة بيمنى اليدين ويمنى الرجلين له أصل، وهو كان يعجبه التيامن، اهـ ولم يثبت أيضا في استحباب قص الظفر يوم الخميس حديث، وقد أخرجه جعفر المستغفري بسند مجهول، ورويناه في مسلسلات التيمي من طريقه، وأقرب ما وقفت عليه في ذلك ما أخرجه البيهقي من مرسل أبي جعفر الباقر قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستحب أن يأخذ من أظفاره وشاربه يوم الجمعة، وله شاهد موصول عن أبي هريرة، لكن سنده ضعيف، أخرجه البيهقي أيضا في الشعب، وسئل أحمد عنه فقال: يسن في يوم الجمعة قبل الزوال، وعنه يوم الخميس، وعنه يتخير، وهذا هو المعتمد أنه يستحب كيف ما احتاج إليه. ثم قال ابن حجر بعد أسطر: لكن لا يمنع من التفقد يوم الجمعة فإن المبالغة في التنظف فيه مشروع، انتهى۔
وقال الحافظ ابن حجر في الفتح (١٠/٣٤٥): ولم يثبت في ترتيب الأصابع عند القص شيء من الأحاديث، لكن جزم النووي في شرح مسلم بأنه يستحب البداءة بمسبحة اليمنى ثم بالوسطى ثم البنصر ثم الخنصر ثم الإبهام، وفي اليسرى بالبداءة بخنصرها ثم بالبنصر إلى الإبهام، ويبدأ في الرجلين بخنصر اليمنى إلى الإبهام، وفي اليسرى بإبهامها إلى الخنصر، ولم يذكر للاستحباب مستندا. وقال في شرح المهذب بعد أن نقل عن الغزالي وأن المازري اشتد إنكاره عليه فيه: لا بأس بما قاله الغزالي إلا في تأخير إبهام اليد اليمنى، فالأولى أن تقدم اليمنى بكمالها على اليسرى. قال: وأما الحديث الذي ذكره الغزالي فلا أصل له اهـ، وقال ابن دقيق العيد: يحتاج من ادعى استحباب تقديم اليد في القص على الرجل إلى دليل، فإن الإطلاق يأبى ذلك. قلت: يمكن أن يؤخذ بالقياس على الوضوء، والجامع التنظيف. وتوجيه البداءة باليمنى لحديث عائشة الذي مر في الطهارة: كان يعجبه التيمن في طهوره وترجله وفي شأنه كله. والبداءة بالمسبحة منها لكونها أشرف الأصابع لأنها آلة التشهد، وأما اتباعها بالوسطى فلأن غالب من يقلم أظفاره يقلمها من قبل ظهر الكف، فتكون الوسطى جهة يمينه، فيستمر إلى أن يختم بالخنصر، ثم يكمل اليد بقص الإبهام. وأما في اليسرى فإذا بدأ بالخنصر لزم أن يستمر على جهة اليمين إلى الإبهام. قال شيخنا في شرح الترمذي: وكان ينبغي أن لو أخر إبهام اليمنى ليختم بها، ويكون قد استمر على الانتقال إلى جهة اليمنى، ولعل الأول لحظ فصل كل يد عن الأخرى، وهذا التوجيه في اليدين يعكر على ما نقله في الرجلين إلا أن يقال: غالب من يقلم أظفار رجليه يقلمها من جهة باطن القدمين فيستمر التوجيه.
وتبع الملا عليُّ القاري النوويَّ، فقال في المرقاة (١/٣٩٦): وقص الأظفار: أي تقليمها وتحصل سنيتها بأي كيفية كانت، وأولاها أن يبدأ في اليدين بمسبحة اليمنى ثم الوسطى ثم البنصر ثم الخنصر ثم الإبهام، ثم خنصر اليد اليسرى ثم بنصرها ثم وسطاها ثم مسبحتها ثم إبهامها، وفي الرجلين بخنصر اليمنى ويختم بخنصر اليسرى، انتهى.
وقال النووي في شرح مسلم (٣/١٤٨): وأما وقت حلقه، فالمختار أنه يضبط بالحاجة وطوله، فإذا طال حلق، وكذلك الضبط في قص الشارب ونتف الإبط وتقليم الأظفار، وأما حديث أنس المذكور في الكتاب: وقت لنا في قص الشارب وتقليم الأظفار ونتف الإبط وحلق العانة ألا يترك أكثر من أربعين ليلة، فمعناه لا يترك تركا يتجاوز به أربعين، لا أنهم وقت لهم الترك أربعين، والله أعلم.
وروي عن أبي حنيفة رحمه الله أنه قال: أكره أن يوقت الرجل يوم الجمعة لقص أظفاره وأخذ شاربه ولكن يأخذ متى طال، وكذلك قال أبو يوسف، انتهى۔
“It truly is mustahabb to begin with the palms prior to the feet, and also to get started with the forefinger of the proper hand, then the middle finger, then the ring finger, then the pinkie finger, then the thumbs, then to maneuver to website the still left hand and begin with the pinkie finger then the ring finger, until finally every one of the fingers are finished, then to move to the ideal foot and get started with the smallest toe on the appropriate foot and finish While using the smallest toe over the left foot. And Allah is aware best.”
Even so, Imam Nawawī (d. 676/1277) along with other experts have rejected this. In accordance with the general suggestion of starting with the appropriate, it truly is most well-liked to clip many of the nails of the right hand very first and thereafter each of the nails from the still left hand, comparable to the feet which Imam Gazālī also concurs with.